من وحي مادة الفسيولوجي
عندما أتأمل في هذا الغشاء الرباني "الغشاء البلازمي" أجد العجب العجاب ! ، ففيه من الآيات ما الله به عليم ولكن أين المتفكرون في هذا الخلق العظيم ( يسمح للمقربين منه بالمرور عبره كيفما شاؤوا وفي أي وقت شاؤوا ، أما الأجانب فلهم بوابات ومواعيد معينة للدخول والخروج ، وأما الأعداء فلا نصيب لهم بالولوج عبره وهو لهم بالمرصاد إذا حاولوا التعدي على حدوده ) عنده نظام تواصل مع من حوله عجز العالم عن تفسيره –يرسل الرسائل ويستقبلها ويميز صديقه من عدوه ، اذا ارتفعت الحرارة ... اقرأ المزيد